1-. في هذه العملية، يستلم التبغ من المزارع ويحافظ على رطوبة ونوعية الأوراق

2-. بعد أن تجف الأوراق، تجمع بتأني وتوضع بأكوام كبيرة وزن كل منها ‪40كغ حسب نوع التقطيع لتخمر، بعد 3 شهور ترش بالماء حتى تنتقل إلى مرحلة التخمير‪.‬‬

3-. في هذه المرحلة، ترسل الأوراق إلى دائرة التعريب، حيث تصنف بعناية فائقة حسب النوعية والوقت‪.‬

4-. وبالتالي، تنقل الأوراق إلى المستودعات، حيث تخزن بأكوام كبيرة حيث تغطى بالقماش للتحضير إلى مرحلة التخمير الثانية، التي قد تستمر من 6 إلى 24 شهر أو أكثر‪.‬

5-. عندما تخمر الأوراق وتصل إلى المصنع، تصنف حسب الحجم واللون والنوعية. في النهاية تسحب العروق من الورق بإزالة العرق الأوسط من الورقة، وفي الوقت ذاته توضع في أكوام حسب الحجم واللون والنوعية‪.‬

6-. تنقل الأوراق المنزوعة العروق إلى غرفة التجفيف لمدة 12 ساعة، بعد ذلك تجمع بأكوام وزن كل منها 120 ليبره مع الرطوبة الصحيحة وتنفل إلى عملية التعتيق بالأوضاع الأنسب‪.‬

7-. لأجل تصنيع السيجار. ترسل أوراق التبغ المعتقة إلى معمل اللف في طرود صغيرة تكفي لصنع 100 سيجار، حسب المزجة والعلامة التجارية، التي يسيطر عليها حسب بيان البضاعة، الذي يؤكد الثبات‪.

8-. هناك ثلاث مكونات أساسية التي يتكون منها السيجار‪:‬
1- الحشوة
2- الرابطة
3- اللفافة

يتكون السيجار المصنوع باليد من تبغ الحشوة المجمع بورقة الربط وفي النهاية يغلف بورقة التغليف. كل انتاجنا من السيجار تجمع سوياً بأفضل أنواع ورق تبغ الحشوة الطويل. الرباط يضم الحرزة سوياً وفي النهاية يغلف بورق التغليف الجميل‪.

9-. النوعية: السيجار المصنع في مصنعنا يتبع عملية مراقبة نوعية متشددة تتألف مما يلي‪:‬
• أجهزة علمية خاصة لقياس وتحديد سحب الدخان من السيجار‪.‬
• فريق فني يدخن السيجار للتأكد من الثبات والمزيج الصحيح‪.‬
• مراقبون مباشرون على اللفافين يتابعون وبعين ساهرة للتأكد من أن السيجار يلف بالشكل المناسب‪.‬
• كشف لمراقبة النوعية لبيان بالمواد المستعملة في العمل، مع المواصفات المفصلة ل: اللون الشذى القوة واللفافة‪.‬
• مراقبة الرطوبة‪.‬
• المراقبة الإفرادية لكل سيجار منتج‪.‬
• مراقبة الوزن لكل 10 سيجار‪.‬

10-. بعد شهر في "رطابة التبغ" مع حرارة مراقبة يمر السيجار نحو المرحلة الأخيرة، أي التغليف. هنا يعرب السيجار حسب اللون والخاتم ويحمى في أنابيب إفرادية من السيلوفين، وفي النهاية تعبأ في صناديق خشبية جميلة.